نعم موجوعة فألتزموا الهدوء .،ان كنت مجدكم

نعم موجوعة فألتزموا الهدوء .،ان كنت مجدكم


ان كنت حقا مجدكم ،.
فدعوني بهدوء .،
اتعثر /  اتألم  / ابكي /  اكتم 
سعيدة هكذا

ولتعلموا ان حزني ليس لأجل عدم تأهلي
فالحياة  فرص وليست هذه المرة الاولى التي تفوتني إحدى فرص الحياة المتقلبه والتي تسارع في منحي فرص أجمل

حزني من أجل أشياآء أعظم بكثيييييييييييييير من هذه المحاولة
حزني ودموعي من اجل اختلاجات غريبة ارهقت خافقي وانا لااجد لها تفسيرا


تخمينات عدة تجتاحني
..،
ربمآ لا أستحق .، ولكن لماذا الجميع يجزم بغير ذلك 
من يخدع الآخخر ؟!
ذاتي تشعرني باللوم .، ربما مثل هذه المسابقات تحتآج ذكاء وإبداع وموهبة وملكات لا أمتلكها،، لمآذا اذا ارهقت جنبات روحي وآلمتها .،ولكن لماذا أنعت ((بالذكية والموهوبة)) ؟!
من على صواب هنا .،!؟
لست كذلك صدقووني .، ولكني لست خلاف ذلك ،،موهوبة مبدعة ذكية ولكن ليس تماما 

لا ادري فقط افكار كثيرة .، إضحيت أخششى على رأسي المششيب ...هههههههههه



الشيء الوحيد الذي أعلمه وأجزم به واثق به والذي لايعلمه احد
هو انه بإمكاني لو لم أكن مكاني .،


انا كعبده خال ولكن من زاوية أخرى ،،.

(( وزارة الثقافة المغربية تحتفي بعبده خال .،، ووزارة التعليم العالي السعودي تتجاهله.،)))


قد لاتعلمون ان فكرة احدى المتأهلات تشبه فكرتي العام الماضي والتي لم أستطع تطبيقها في مكاني رغم انه بإمكاني 
إلا انها تلك استطاعت تطبيقها وبإشراف دكتور اجنبي ولانها كانت تسكن جدة

وقد لاتعلمون ان فكرة احدى المتأهلات هي فكرة كنت احلم بها وفكرت في تصميمها وقمت برسم خطتها وانا في الصف الثالث متوسط الا انه لم يكن بإمكاني لقلة حيلتي وبعد زماني

وقد لاتعلمون ان الجهاز الذي ابحث عنه استطاعت احدى المتأهلات العثور عليه واستخدامه  كان بإمكاني لو لم اكن مكاني

قد لا تصدقون انهم لم يقتنعوا بتوقيع الدكتور على بحثي وطعنوا فيه لانه في نظرهم مجرد (( استشاري باطنية )) بينما سعدوا بتوقيع دكآترة الجامعة والمعلمين الذين بحثت عنهم ولكن لم استطع ايجادهم كان بإمكاني صدقوني لو لم اكن مكاني

وبقي اكثر لاتعلمونه فقط لانني ساصمت ..

بعد كل ذلك لاتريدون مني ان اتألم او ابكي ..،
ماافكر فيه لا استطيع تحقيقه .، كنت اطمح ان انفذ اشياء عدة في بحثي ،. لكن لم يكن بإمكاني ،.
رغم محاولات اسرتي توفيير كل ما احتاجه ومساعدتي بالقدر الذي يستطيعون قدموا لي الكثييييير الكثيييير من دعم مادي ومعنوي وارشاد وتوجيه وسهر وحتى اوقات مرضهم وتعبهم وارهاقهم كانوا معي --لاحرمني ربي وجودهم- الا ان خبرتهم نوعا ما ضعيفة في هذه المجالات .،
لكنهم الامل الاعظم الذي دفعني للصبر واصطناع الابتسامة

  
سارددها كثيرا (( انا بإمكاني لو لم اكن مكاني )) ولاجل ذلك اشعر بالحرقة  


وششكرا جزييلآ غير مقطوع ولا منون للغآلية الاستآذة / ليلى شويهي .، فحظي وآفر بوجودها حولي..وبكلمآتها لي ..،

أمممآ أمي فانا أعتذر لعدم استطاعتي ان اقول لك شكرا .، وصدقيني لن اقولها ابدا..
انتي لاتستحقين شكرا ولا اي كلمة ترادفها انتي تستحقين قلبا ونبضا وروحا ووجدانا تستحوذين عليها بصمت .،
نعم امي وحدك من استحوذتي كل فراغات روحي وعقلي وقلبي وكياني فكيف تكفيك شكرا ..،
ولكن اعدك يآااماه ان اشكرك بالطريقة الأنسب والأمثل والأكثثر ملائمة لعظمك 
أحبببببببببببببببببك..

وأحب كل من كان بجانبي وكل من سيحاول مواساتي وكل من كتب كلماته لأجلي وكل من حزن قلبه ودمعت عينه وكل من لااستطيع احصاءهم
ولكن ارجوووكم التزموا صمتكم وهدوؤكم فكلماتكم توجعني



وفق الله جميع المتأهلات سعدت بهم كثييييييرا ويكفيني شرف انهم من منطقة جازان .، ومبآرك لكن جمييلاتي رؤى وربى .، انتظر على اححر من جمر ان تشرفوا منطقتنا أكثثر...

ومإتنسسوا حكآية الايس كريم يامجرمين 
ولا حكاية بحرك يارؤى انتي ورنووم ...

هههههههههههههههههآي ولا حكاية الكتب مستر اموولة

توماس اديسون !!
Thomas Edison

ولد توماس اديسون عام 1847م فى مدينة ميلانو بولاية اوهايو الامريكية ,, عاش ال 7 سنين الاولى من حياته , دون اخ يلعب معه او رفيق يشاركه اللعب

كان اديسون كثير السؤال ؟ دائما ما يسأل عن اى شىء يراه , ما اسمه ؟ ما فائدته ؟ مما يتكون ؟
وان لم تكفه الاجابة يسأل مرة ثانية !!
وكان يراقب كل شىء,, حتى قويت عنده قوة الذاكرة ..



التحق بأحد المدارس ولكنه لم يلبث بها إلا ثلاث شهور فقط ,, كان ينسى كل ما يتعلمه , ولذلك كان دائما ياتى فى مؤخرة زملائة من حيث الدرجة
لذا مدرسيه يئسو منه وقالو عنه انه خفيف العقل ,, ابله ,, لا افئدة من تعليمه ,, وكان دائما ما يعود لأمه والدموع تنهمر من عينيه ,, قائلا / ان المدرس قال لى : إنك صبى غبى لا فائدة منك

كلمات ,, قاتلــــــــــــــة ,, لطفل سنه 7 سنوات !!
ازاى نقيم اطفال لسه لم تكتمل افكارهم وقيمهم واستقرارهم العقلى !!
كلمات تقتل الموهبة ,, تقتل المهارة ,, تقتل الطموح !!
لكنها لم تقتل مخترع المصباح الكهربائى ..
Click this bar to view the full image.


Click this bar to view the full image.

كيف اصبح من العظماء ..
Click this bar to view the full image.

طفل عنده سبع سنين ! يقال له , انت طالب فاشل !!
لا قيمة من تعليمك !
من الاحرى به ان يقول !! هى معلمين , وادرى بحالى منى , هم من يقررى من انا ..

لكن تأتى دور الام المربية !! التى يجب عليها ان تفعل ما فعلت حتى يصبح عالما كبيرا ..
بدأت بتعليمه هو ,, كل شىء , وتجيب عن كل اسالته ..
وحببته فى القراءة ,,

سبحان من بدأ كتابه عز وجل بكلمة / اقرأ ,, اقرأ بأسم ربك الذى خلق ..
Click this bar to view the full image.

فقامت هى الام بجعل القراءة حاجة اساسية لهذا الطفل ..
فبدأ يقرأ كل شىء !! واى شىء ,,

حتى انه فى يوما اخدته ليشترى ملابس جديدة ,, فأصر ان يشترى بثمنها كتابا هاما ..

حقا , صدق القائل حين قال //
المرء يدرك بالعلم ما لا يدركه بسواه ..

وكان لا يصدق شىء , حتى يجربه بنفسه إن اتيحت له الفرصة بذلك ,,
وظلت امه تعلمه ثلاث سنوات ,, ولا ننكر انها قصيرة ,,
لكن كما قال اديسون //
لأن تغرس امى فى نفسى حب العلم وتفهمنى غايته !!

وفى يوم ميلاده العاشر ,, اهداه ابوه , كتابا متخصص فى الاختراعات فى القرن ال 19 الخاص بالعلوم , فأنكب على قراءة الكتاب باهتمام بالغ شديد ..

حتى أخيـــــــــــــــــــــــــــــــــــــراً ,, وجد اديسون غايته ,, ان المطالعة وحدها لا تكفى ..
فقرر ان يجرى التجارب التى قراها فى الكتاب بيده تجربة تجربة ..

فقرر ان ينشىء معملا صغيرا فى بيته , ولكن امه رفضت , ولكن مع الاصرار واللح , وافقت لكن بقيود , حتى انشائه , واشترى كل ما يلزمه واعد المعمل , وبدأ يكبر معمله شىء فشىء ..

شعر اديسون انه يحتاج للمال ,, فقرر ان يعمل !!
فعمل بائعا للصحف فى القطار ..
حتى يكسب المال , وفى نفس الوقت يقرأ الصحف التى يبيعها فيتعلم اكثر ..
وفى هذا الوقت , كان عمره 12 عام ..
منقول من موقع الدكتور عمرو خالد

بداية كل تقدم تعثر.. وبداية كل سعاده الم .. وبداية كل صعود سقوط .. وبداية كل نجاح فشل ... لاشيء يحصل بسهوله ولاكل مانبتغيه نجده لابد من (التعثر)(والالم)و(السقوط)و(الفشل) حتى نشعربلذة النجاح ومعنى الفلاح وتذوق ثمارجهودنا ان لم نواجه هاذي الصعوبات فابدا لن يسمى النجاح العظيم الذي نطمح اليه وستصلين اليه باءذن الله مازالت الحياة طوييلة ومازلت الفرص الكبرى بلانتظار ...

وربــي بكــآني كلآمــك...



وربي إنك رآآآئعـــة يَ ميمي..

فدييــتك..

إنهضي..واستمري للأمــآآم..

كــلآمك صحَ يَ نوورة..

بــآآرك الله فيـــك..